نتائج البحث: الحروب الدينية
يُسهب الأكاديميّ والمفكّر الإسرائيليّ يعقوب مالكين Yaakov Malkin (1936 ــ 2019) في شرح الفرق بين اليهودية الدينية واليهودية العلمانية، وذلك من موقعه الفكريّ المعلن كيهوديّ علمانيّ ملحد يجاهر بإلحاده علنًا في مؤلّفاته وبأسلوب من الدُعابة في ندواته ولقاءاته المصوّرة.
يحمل الأكاديمي والمفكر العراقي عبد الحسين شعبان رسالة إنسانية فكرية في مساره الأكاديمي والإبداعي الثقافي. إنه المثقف الأصيل الذي يتميز برؤى خاصة تجاه الحياة والمجتمعات ومستقبل الشعوب انطلاقًا من تطلعه إلى مناصرة حقوق الإنسان.
تطلعنا شهادات أحد عشر شابًا وشابة، يعيشون في مخيمات اللجوء الفلسطيني، بين لبنان وسورية، على دواخل أفكارهم في كتاب "11- حكايات من اللجوء الفلسطيني"، الصادر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية عام 2017، والكتاب هو ثمرة ورشة تدريب على الكتابة الإبداعية.
كان الغرض الملكي باستدعاء تابوتي والاعتراف بقدرتها على بث رائحة طيبة، بدل النتانة الفائضة في المدينة، هو "الحفاظ على جثث الملوك والنبلاء المتوفين لعدة أسابيع حتى تظل الرائحة محتملة حتى نهاية الطقوس الجنائزية الطويلة والمتقنة".
قدم الغرب في كثير من الأفلام السينمائية والحلقات الدرامية التلفزيونية الأدوار "فوق الواقعية"، سواء بثوب الشر، أو الخير، كبطولات مطلقة، وذلك لتمرير فكرة قبول التحولات الجوهرية المجتمعية والسياسية والثقافية والدينية، مستخدماً أدوات الفن الناعمة.
تعد الأندلس محطة مهمة في تاريخ التجربة الحضارية العربية الإسلامية في مختلف جوانب الحياة ومدياتها، حيث عرفت كل مظاهر الانفتاح والتسامح والتعددية والاختلاف، وهو الأمر الذي يدلل على حقبة مهمة من التاريخ الاسلامي الذي بلغ ذروته على مستوى الإبداع.
يستأثر باهتمامي منذ عقدين ونيّف ما يخوض فيه الدكتور منير العكش بحثًا وإصدارًا، فعناوين مؤلفاته تدلّ على مؤرّقاته الفكرية ومحاورها: "أميركا والإبادات الجماعية" (2002)، "تلمود العم سام" (2004)، "أميركا والإبادات الثقافية" (2009).
مع استمرار حرب الإبادة الجماعية الصهيونية التي دخلت شهرها السادس يتّسع حجم الدمار في قطاع غزّة، الذي يسكنه أكثر من مليونَي إنسان، سواء بالقصف الجوي أو البري أو البحري، والذي طاول البنى التحتية والمناطق السكنية والمعالم الأثرية والتاريخية والدينية.
يأتي كتاب "ما الغرب؟" للفرنسي "فيليب نيمو" (الصادر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، وترجمة مراد دياني)، كي يقدم سردية عن الجذور التاريخية والدينية والفكرية المشكلة للغرب، حيث تبدو سرديته جديدة في الشكل والإخراج، لكنها قديمة في المضمون والأفكار.
تظهر وتغيب شخصية المتسوّل في الآداب والفنون والعلوم الاجتماعية والفلسفية والأخلاقية، لكن معانيها كامنة في كلّ واحد منّا، فهناك من يتسوّل الحبّ ليسامح. وهناك من يتسوّل الحقد ليثأر. وهناك من يتسوّل وطنًا بعدما أضناه اللجوء والهجرة.